الثلاثاء، 19 يوليو 2016

رواية : ضائع فى المستقبل . الحلقه الاولى

فى اثناء سيرها فى طرقات المدينه و اذا بالجو اصبح عاصفا و ممطرا و كان لابد ان تجد مكان لتتمسك به من شدة الرياح

لكن الرياح اشتدت و سمعت صوت سقوط شئ من بعيد ! فظنت انه بسبب الرياح !

انتظرت قليلا .. لكنها استمرت قليلا ثم سقطت !

نهاية المشهد الاول

انتظروا يوميا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق